بحثت الأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيتيه ونائبتها للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، مع وفد من شخصيات قيادية من النظام السابق، خارطة الطريق السياسية بما في ذلك الحوار المهيكل، وذلك في إطار جهود “البعثة الأممية” للتواصل مع شرائح أوسع من المجتمع الليبي.
وبحسب بيان لـ”البعثة”، تم التأكيد على أهمية المشاركة الشاملة ووضع آليات فعّالة للمتابعة من أجل زيادة فرص النجاح وإمكانية تنفيذ المخرجات.
وجددت “تيتيه” تأكيد التزام البعثة بالتواصل مع جميع الليبيين في مختلف أنحاء البلاد ضمن عملية تنفيذ خارطة الطريق السياسية.








