حراك 17 فبراير للإصلاح ومكافحة الفساد ودعم سيادة القانون يعبر عن قلقه لعدم قبول نتائج إنتخابات رئاسة المجلس الأعلى للدولة ويعتبره تطورا مقلق يهدد العملية الديمقراطية في ليبيا

ليبيا

أعرب حراك 17 فبراير للإصلاح ومكافحة الفساد ودعم سيادة القانون عن بالغ قلقه لما جرى خلال إنتخاب رئاسة المجلس الأعلى للدولة .. مؤكدا أن عدم قبول نتائج هذه الإنتخابات يمثل تطورا مقلقا يهدد إستقرار العملية الديمقراطية في ليبيا .

وأدان الحراك في بيان له تحصلت وكالة ريبورتاج الإخبارية على نسخة منه بشدة أي محاولات لعدم قبول نتائج هذه الإنتخابات أو التأثير على إرادة الناخبين بأي شكل من الأشكال .. مشددا على ضرورة أحترام هذه النتائج .

وطالب الحراك في بيانه كافة الأطراف المعنية بتحمل مسؤولياتها والعمل على تعزيز الثقة في العملية الديمقراطية .. موضحا أن عدم قبول نتائج هذه الإنتخابات سيؤدي إلى زعزعة إستقرار المجلس الأعلى للدولة والذي يعد أمرا لا يمكن للحراك أن يتسامح فيه

شارك الخبر عبر :
اخبار ذاة صلة