أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية وفاء الكيلاني، التزام “الوزارة” بمواصلة تطوير السياسات والبرامج الداعمة للأطفال، لضمان حصولهم على بيئة تعليمية وتربوية آمنة، تساهم في تنمية مهاراتهم وتحقيق رفاههم الاجتماعي.
جاء ذلك خلال اجتماع لها مع وزيرة الأسرة والمرأة التونسية، أسماء الجابري، في زيارة رسمية لتونس، لبحث سبل تطوير الخدمات المقدمة لكبار السن وتعزيز الشراكة مع المؤسسات المختصة، بما يساهم في تحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة.
وأكدت “منصة حكومتنا”، اليوم الأحد، أن اللقاء تناول بحث الآليات الرامية إلى الحد من العنف ضد المرأة، وتعزيز دورها في المجتمع الليبي.
وأشارت في بيانها، إلى أن الزيارة شملت عددا من المؤسسات المتخصصة، من بينها المرصد الوطني لمناهضة العنف ضد المرأة، ومركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة، ودار أم الخير لرعاية المسنين.