أدانت وزارة الداخلية بالحكومة الليبية جريمة تدنيس “العلم الأمازيغي”، وقالت إنه يمثل جزءا من الموروث الثقافي الغني للشعب الليبي الذي يستحق الاحترام والتقدير ويعكس التنوع الذي يعزز الوحدة الوطنية.
وأوصحت “الوزارة”، في بيان لها اليوم الأحد، التزامها الراسخ باحترام كافة مكونات التنوع الثقافي والعرقي في البلاد، مؤكدة أنها ستتخذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة بحق كل من يثبت تورطه في أي فعل قد يسيء للهوية الليبية أو يثير الفتنة بين أبناء الوطن.