أكد وزير الداخلية بالحكومة الليبية اللواء عصام أبو زريبة، أن العمل الأمني لا يقتصر على الجوانب الشرطية فقط، بل يشمل أيضًا دورًا خدميًا ومجتمعيًا وتضامنًا مع المواطنين، مثنيًا على جهود الحكماء في دعم الاستقرار، ومشددًا على أهمية تضافر الجهود لضمان بيئة آمنة تلبي تطلعات المواطنين.
جاء ذلك خلال استقباله، أمس الاثنين، وفدًا من حكماء وأعيان قبيلة الفوايد بمنطقة الجبل الأخضر، في مكتبه بديوان الوزارة؛ لمناقشة التحديات التي تواجه المنطقة واحتياجات سكانها، مع التركيز على سبل تعزيز التعاون بين “الوزارة” والحكماء لدعم الاستقرار والأمن.