ادان المجلس الوطني للحريات وحقوق الانسان حادثة دعس العلم الامازيغي في طرابلس ووصفها “بأنها تهدف إلى طمس الهوية الثقافية لمكون أساسي من مكونات المجتمع الليبي.”
واكد في بيان له لن “نقبل بالمساس بحقوق أي مكون من مكونات المجتمع الليبي، حفاظًا على النسيج الاجتماعي “مشددًا ان “ليبيا واحدة بكل مكوناتها الثقافية والاجتماعية”
وطالب المجلس الجميع بضرورة احترام حقوق الأمازيغ، باعتبار أن حقوق المكونات الثقافية محمية في العديد من المواثيق الدولية.