دعا مصطفى الزايدي رئيس الحركة الوطنية الليبي واحد قيادات النظام السابق الى “دولة لا سبتمبر ولا فبراير بمعنى حقيقي ومتكامل، وهذا الشعار يتطلب التوافق بين التيارين، السبتمبري والفبرايري بصنوفه العديدة، وليس مجزأ، ولا يعني إطلاقًا احتواء سبتمبر في فبراير أو فرض تنازل بل ببناء دولة جديدة”.
وشدد الزائدي “ان بناء الدولة يجب تقوم فعلًا على المساواة التامة بين الليبيين في الحقوق والواجبات، وليس دولة طفيلية فاسدة تتعيّش على استمرار اضطهاد السبتمبريين لأتفه الأسباب.” وأضاف “ولعل المشروع الوطني الذي تطرحه القوات المسلحة نقطة انطلاق وقاعدة يمكن البناء عليها.”









