أكدت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن القواعد الروسية في شرق ليبيا، هي البديل الأكثر ترجيحًا لموسكو، بعد فقدانها ميناء طرطوس.
وأوضحت “الصحيفة”، في تقرير لها أن هناك ما يقدر بنحو 2000 مرتزق روسي في قواعد عسكرية بشرق ليبيا.
وأشارت في تقريرها إلى أن موسكو كانت تأمل أن يكون ميناء طرطوس، مركزًا بقيمة 500 مليون دولار لتصدير المنتجات الزراعية الروسية إلى الشرق الأوسط.
ولفتت إلى أن فقدان ميناء طرطوس سيحول المشاكل المزمنة في الأسطول الروسي إلى أزمة كبيرة.