ادان آمر إنفاذ القانون عبدالحكيم الخيتوني التهجم على الليبين وتخوينهم ووصفهم بأنهم جزء من العدو الصهيونى من قبل بعض المنظمين لقافلة الصمود.
وقال “ماحدث في سرت من توقف مؤقت للقافلة، فهو شأن إداري وأمني يرجع لاعتبارات قانونية أو تنظيمية يقدّرها المسؤولون هناك، ولا يُبرّر بأي حال من الأحوال التهجّم السافر على أهلنا في المنطقة الشرقية، أو إطلاق أوصاف مشينة ومرفوضة بحقهم، وصلت إلى حد اتهامهم بأنهم جزء من “العدو الصهيوني”، وهو كلام مرفوض ومدان، ولا يصدر إلا عن جهات تسعى للفتنة والتفرقة”.
نقولها “بوضوح التطاول على أي مواطن ليبي، هو تطاول على ليبيا بأسرها، ولن نقبل بذلك، ولن نسمح لأي طرف، مهما كان، أن يُفرّق بين أبناء الشعب الليبي أو يطعن في مواقفهم الوطنية.”