نفى الكرملين اليوم الاثنين، صحة التقارير التي تحدثت عن طلب أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الطلاق ومغادرة روسيا، كما نفى المعلومات المتعلقة بفرض قيود على تحركات الأسد وتجميد أصوله العقارية، حيث قال المتحدث باسم الكرملين “هذه التقارير لا تتوافق مع الواقع”.
يذكر أن عدد من وسائل الإعلام الدولية أفادت أن أسماء الأسد، التي تحمل الجنسية البريطانية، ترغب في مغادرة موسكو بسبب ظروفها الصحية، وطلبت الطلاق من أجل التمكن من الانتقال إلى لندن، مسقط رأسها وبلدها الثاني، مؤكدين أن والدتها، سحر عطري، بدأت مفاوضات مع مكتب محاماة مرموق في بريطانيا للحصول على دعم قانوني.