أعلن رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، ترحيبه بمخرجات الحوار بين مجلسي الدولة والنواب، في بوزنيقة بالمغرب،خصوصا فيما يتعلق بإنشاء سلطة تنفيذية جديدة من مجلس رئاسي وحكومة جديدين، مشيرًا إلى أنها جسدت المعنى الحقيقي لفكرة أن الحوار لابد أن يكون ليبي ليبي حتى تتحقق أهدافه بشكل صحيح.
وأوضح “حماد”، في تدوينة له على حسابه الشخصي في موقع”إكس”، اليوم الخميس، أن تتم الخطوات المنفذة لهذه المخرجات برعاية وإشراف الاتحاد الأفريقي، والدول الشقيقة والصديقة الداعمة لحل النزاع وإنهاء الانقسام السياسي في ليبيا وهي مصر والإمارات والمغرب وأميركا وتركيا وإيطاليا وفرنسا وبريطانيا.