ندد مكتب “منظمة مراسلون بلا حدود” في شمال أفريقيا، قمع حرية الصحافة والهجمات التي تلاحق الصحفيين في ليبيا وقال أن “هناك مناخا من الخوف والترهيب للصحفيين في ليبيا؛ إذ إن القمع الذي يمارسه كلا طرفي الصراع يعكس بيئة خانقة لحرية الصحافة”
قالت “إنه أصبح واقعا يوميا، مع وقوع هجمات على الصحفيين وعائلاتهم.”
ودعت المنظمة “المجتمع الدولي بزيادة الضغوط على السلطات الليبية لإنهاء هذا القمع وضمان حق الصحفيين في ممارسة مهنتهم بحريةلضمان حمايتهم كما لا ينبغي أن يظل الإفلات من العقاب هو القاعدة.”